هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار يصفه القرآن الكريم قائلا : {
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته }
ولكن اين هو بنى آدم من هذا الامر ؟.. انه ينظر الى مظاهر الطبيعة نظرة بلهاء
وكانها
مقطوعة الصلة بخالقها !
ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد
داكن تذروه الرياح
don't forget to share this post to your friends on facebook